كما أن من شرط قبول العبادة أن تكون على السنة ، وهو ما

يُعرف عند العلماءبـ ( المتابَعة ) أي للنبي صلى الله عليه وسلم


في ذلك العمل ، فإن فُقِدت المتابعةلم يُتقبّل العمل ، لقوله صلى الله

عليه وسلم : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس فيهفهو رَدّ . رواه

البخاري ومسلم